وهذه صورة اللبنة التي للرصد حتى يقع القول عليها > 자유게시판

본문 바로가기

자유게시판

وهذه صورة اللبنة التي للرصد حتى يقع القول عليها

페이지 정보

profile_image
작성자 Darnell
댓글 0건 조회 3회 작성일 25-01-21 09:55

본문

maxresdefault-1-5-640x360.jpg قال: و سمعت أبا الحسن بن جحدر الأشبيلي، إمام الزجالين في عصرنا يقول: ما وقع لأحد من أئمة هذا الشأن مثل ما وقع لابن قزمان شيخ الصناعة، و قد خرج إلى منتزه مع بعض أصحابه، فجلسوا تحت عريش و أمامهم تمثال أسد من رخام يصب الماء من فيه على صفائح من الحجر متدرجة فقال: و عريش قد قام على دكان بحال رواق و أسد قد ابتلع ثعبان من غلظ ساق و فتح فمه بحال إنسان بيه الفراق و انطلق من ثم على الصفاح و ألقى الصياح و كان ابن قزمان، مع أنه قرطبي الدار. و كانوا مجتمعين في زورق للصيد، فنظموا في وصف الحال، و بدأ منهم عيسى البليدي فقال: يطمع بالخلاص قلبي و قد فاتو و قد ضمني عشقو لشهماتو تراه قد حصل مسكين محلاتو يغلق و كذاك أمر عظيم صاباتو توحش الجفون الكحل إن غابو وذيك الجفون الكحل أبلاتو ثم قال أبو عمرو بن الزاهر الأشبيلي: نشب و الهوى من لج فيه ينشب ترى ايش دعاه يشقى و يتعذب مع العشق قام في بالوان يلعب و خلق كثير من ذا اللعب ماتوا ثم قال أبو الحسن المقري الداني: نهار مليح يعجبن أوصافو شراب و ملاح من حولي قد طافوا و المقلين يقول من فوق صفصافو و البوري أخرى فقلاتو ثم قال أبو بكر بن مرتين: الحق تريد حديث بقالي عاد في الواد النزيه و البوري و الصياد لسنا حيتان ذيك الذي يصطاد قلوب الورى هي في شبيكاتو ثم قال أبو بكر بن قزقان: إذا شمر كمامو يرميها ترى البوري يرشق لذاك الجيها و ليس مرادو أن يقع فيها إلا أن يقبل بدياتو و كان في عصرهم يشرق الأندلس محلف الأسود، و له محاسن من الزجل منها قوله: قد كنت منشوب و اختشيت النشب و ردني ذا العشق لأمر صعب حتى تنظر الخد الشريق البهي تنتهي في الخمر إلما تنتهي يا طالب الكيميا في عيني هي تنظر بها الفضة و ترجع ذهب و جاءت.


1396070414085379112051434.jpg وذكر أبو محمد الأكفاني أن أبا زكرياء البخاري مات بالحوراء سنة 461 وقال غيره سئل عن مولده فقال في شهر ربيع الأول سنة 382، ومنهم أبو علي الحسين بن عبد الله بن سينا الحكيم البخاري المشهور أمره المقدور قدره صاحب التصانيف تقلبت به أحوال أقدمته إلى الجبال فولي الوزارة لشمس الدولة أبي طاهر بن فخر الدولة بن ركن الدولة ابن بويه صاحب همذان وجرت له أمور وتقلبت به نكبات حتى مات في يوم السبت سادس شعبان سنة 428 عن ثمان وخمسين سنة. و فيها نظمهم حتى أنهم لينظمون بها في سائر البحور الخمسة عشر، لكن بلغتهم العامية و يسمونه الشعر الزجلي مثل قول شاعرهم: دهر لي نعشق جفونك و سنين و أنت لا شفقة و لا قلب يلين حتى ترى قلبي من أجلك كيف رجع صنعة السكة بين الحدادين الدموع ترشرش و النار تلتهب و المطارق من شمال و من يمين خلق الله النصارى للغزو و أنت تغزو قلوب العاشقين و كان من المجيدين لهذه الطريقة لأول هذه المائة الأديب أبو عبد الله اللوشي و له فيها قصيدة يمدح فيها السلطان ابن الأحمر: طل الصباح قم يا نديمي نشربو و نضحكو من بعدما نطربو سبيكة الفجر أحكت شفق في ميلق الليل فقم قلبو ترى عيارها خالص أبيض نقي فضة هو لكن الشفق ذهبو فتنتفق سكتوا عند البشر نور الجفون من نورها يكسبو فهو النهار يا صاحبي للمعاش عيش الغني فيه بالله ما أطيبو والليل أيضا للقبل و العناق على سرير الوصل يتقلبو جاد الزمان من بعدما كان بخيل ولش ليفلت من يديه عقربو كما جرع مرو فما قد مضى يشرب بيننو و ياكل طيبو قال الرقيب يا أدبا إيش ذا في الشرب و العشق ترى ننجبو و تعجبوا عذالي من ذا الخبر فقلت يا قوم من ذا تتعجبوا نعشق مليح الا رقيق الطباع علاش تكفروا بالله أو تكتبوا ليش يربح الحسن إلا شاعر أديب يفض بكرو و يدع ثيبو أما الكاس فحرام نعم هو حرام على الذي ما يدري كيف يشربو و يد الذي يحسن حسابه و لم يقدر يحسن الفاظ أن يجلبوا و أهل العقل و الفكر و المجون يغفر ذنوبهم لهذا إن أذنبوا ظبي بهي فيها يطفي الجمر و قلبي في جمر الغضى يلهبو غزال بهي ينظر قلوب الأسود و بالوهم قبل النظر يذهبوا ثم يحييهم إذا ابتسم يضحكوا و يفرحوا من بعدما يندبوا فميم كالخاتم و ثغر نقي خطيب الأمة للقبل يخطبو جوهر و مرجان أي عقد يا فلان قد صففه الناظم و لم يثقبو و شارب أخضر يريد لاش يريد من شبهه بالمسك قد عيبو يسبل دلال مثل جناح الغراب ليالي هجري منه يستغربوا على بدن أبيض بلون الحليب ما قط راعي للغنم يحلبوا و زوج هندات ما علمت قبلها ديك الصلايا ريت ما أصلبو تحت العكاكن منها خصر رقيق من رقتو يخفي إذا تطلبوا أرق هو من ديني فيما تقول جديد عتبك حق ما أكذبو أي دين بقا لي معاك و أي عقل من يتبعك محيوان بحرف ن ذا و ذا تسلبوا تحمل ارداف ثقال كالرقيب جين ينظر العاشق و حين يرقبو ان لم ينفس عدر أو ينقشع في طرف ديسا و البشر تطلبو يصير إليك المكان حين تجي و حين تغيب ترجع في عيني تبو محاسنك مثل خصال الأمير أو الرمل من هو الذي يحسبو عماد الأمصار و فصيح العرب من فصاحة لفظه يتقربو بحمل العلم انفرد و العمل و مع بديع الشعر ما أكتبو ففي الصدور بالرمح ما أطعنه و في الرقاب بالسيف ما أضربو من السماء يحسد في أربع صفات فمن يعد قلبي أو يحسبو الشمس نورو و القمر همتو الغيث جودو و النجوم منصبو يركب جواد الجود و يطلق عنان الاغنيا و الجند حين يركبوا من خلعتو يلبس كل يوم بطيب منه بنات المعالي تطيبوا نعمتو تظهر على كل من يجيه قاصد و وارد قط ما خيبوا قد أظهر الحق و كان في حجاب لاش يقدر الباطل بعدما يحجبو و قد بنى بالسر ركن التقى من بعد ما كان الزمان خربو تخاف حين تلقاه كما ترتجيه فمع سماحة وجهو ما أسيبو يلقى الحروب ضاحكا و هي عابسة غلاب هو لا شي في الدنيا يغلبو إذا جبد سيفه ما بين الردود فليس شيء يغني من يضربو و هو سمي المصطفى و الاله للسلطنة اختار و استنخبو تراه خليفة أمير المؤمنين يقود جيوشو و يزين موكبو لذي الإمارة تخضع الرؤوس نعم و في تقبيل يديه يرغبوا ببيته بقى بدور الزمان يطلعوا في المجد و لا يغربوا و في المعالي و الشرف يبعدوا و في التواضع و الحيا يقربوا و الله يبقيهم ما دار الفلك و أشرقت شمسه و لاح كوكبو و ما يغني ذا القصيد في عروض يا شمس خدر مالها مغربو ثم استحدث أهل الأمصار بالمغرب فناً آخر من الشعر، في أعاريض مزدوجة موشح، نظموا فيه بلغتهم الحضرية أيضا و سموه عروض البلد، و كان أول من حدثه فيهم رجل من أهل الأندلس نزل بفاس يعرف بابن عمير.


وليس بعضه تحت بعض، فإنّه لا المكان تحت الزمان ولا الزمان تحت المكان ولا اللباس تحت واحد منهما. وربّما أُضمرت إحدى المتقابلتين وصُرّح بالواحدة منهما فقط، كقولنا " هل تظنّان زيدا نجيبا "، " هل ههنا فرس "، " هل في هذا الدار إنسان ". قال ابن سعيد كان والدي يعجب بقوله: إن سيل الصباح في الشرق عاد بحرا في أجمع الأفق فتداعت نوادب الورق أتراها خافت من الغرق فبكت سحرة على الورق و اشتهر بأشبيلية لذلك العهد أبو الحسن بن الفضل، قال ابن سعيد عن والده، سمعت سهل ابن مالك يقول: له يا ابن الفضل لك على الوشاحين الفضل بقولك: واحسرتا لزمان مضى عشية بأن الهوى و انقضى و أفردت بالرغم لا بالرضى و بت على جمرات الغضى أعانق بالفكر تلك الطلول و ألثم بالوهم تلك الرسوم قال و سمعت أبا بكر بن الصابوني ينشد الأستاذ أبا الحسن الدباج موشحاته غير ما مرة، فما شنمعتة يقول له لله درك، إلا في قوله: قسما بالهوى لذي حجر ما لليل المشوق من فجر جمد الصبح ليس يطرد ما لليلي فيما أظن غد إصح ياليل إنك الأبد أو قفصت قوادم النسر فنجوم السماء لا تسري و من محاسن موشحات ابن الصابوني قوله: حيوان بحرف ال ي, hedge.fachschaft.informatik.uni-kl.de, ما حال صب ذي ضنى و اكتئاب أمرضة يا ويلتاه الطبيب عامله محبوبه باجتناب ثم اقتدى فيه الكرى بالحبيب جفا جفوني النوم لكنني لم أبكه ألا لفقد الخيال و ذا الوصال اليوم قد غرني منه كما شاء و شاء الوصال فلست باللائم من صدني بصورة الحق و لا بالمحال و اشتهر ببر أهل العدوة ابن خلف الجزائري صاحب الموشحة المشهورة: يد الاصباح قدحت زناد الأنوار في مجامز الزهر و ابن خرز البجائي و له من موشحة: ثغر الزمان موافق حباك منه بابتسام و من محاسن الموشحات للمتأخرين موشحة ابن سهل شاعر أشبيلية و سبتة من بعدها فمنها قوله: هل درى ظبي الحمى أن قد حمى قلب صب حله عن مكنس فهو في نار و خفق مثل ما لعبت ريح الصبا بالقبس و قد نسج على منواله فيها صاحبنا الوزير أبو عبد الله ابن الخطيب شاعر الأندلس و المغرب لعصره و قد مر ذكره فقال: جادك الغيث إذا الغيث همى يا زمان الوصل بالأندلس لم يكن وصلك إلا حلما في الكرى أو خلسة المختلس إذ يقود الدهر أشتات المنى ينقل الخطو على ما يرسم زمرا بين فرادى و ثنا مثل ما يدعو الوفود الموسم و الحيا قد جلل الروض سنى فثغور الزهر فيه تبسم و روى النعمان عن ماء السما كيف يروي مالك عن أنس فكساه الحسن ثوبا معلما يزذهي منه بأبهى ملبس في ليال كتمت سر الهوى بالدجى لو لا شموس الغرر مال نجم الكأس فيها و هوى مستقيم السير سعد الأثر وطر ما فيه من غيب سوى أنه مر كلمح البصر حين لذ النوم منا أو كما هجم الصبح هجوم الحرس غارت الشهب بنا أو ربما أثرت فينا عيون النرجس أي شيء لامرئ قد خلصا فيكون الروض قد مكن فيه تنهب الأزهار فيه الفرصا أمنت من مكره ما تتقيه فإذا الماء يناجي و الحصا و خلا كل خليل بأخيه تبصر الورد غيورا برما يكتسي من غيظيه ما يكتسي و ترى الآس لبيبا فهما يسرق الدمع بأذني فرس يا أهيل الحي من وادي الغضا و بقلبي مسكن أنتم به ضاق عن وجدي بكم رحب الفضا لا أبالي شرقه من غربه فأعيدوا عهد أنس قد مضى تنقذوا عانيكم من كربه و اتقوا الله احيوا مغرما يتلاشى نفسا في نفس حبس القلب عليكم كرما أفترضون خراب الحبس و بقلبي منكم مقترب بأحاديث المنى و هو بعيد قمر أطلع منه المغرب شقوة المغرى به و هو سعيد قد تساوي محسن أو مذنب في هواه بين وعد و وعيد ساحر المقلة معسول اللمى جال في النفس مجال النفس سدد السهم فأصمى إذ رمى بفؤادي نبلة المفترس إن يكن جار و خاب الأمل و فؤاد الصب بالشوق يذوب فهو للنفس حبيب أول ليس في الحب لمحبوب ذنوب أمره معتمل ممتثل في ضلوع قد براها و قلوب حكم اللحظ بها فاحتكما لم يراقب في ضعاف الأنفس ينصف المظلوم ممن ظلما و يجازي البر منها و المسي ما لقلبي كلما هبت صبا عادة عيد من الشوق جديد ؟


و للشمال هبت فمال غصن اعتدال ضمه بردي مما أباد القلوبا يمشي لنا مستريبا يا لحظة رد نوبا و يا لماه الشنيبا برد غليل صب عليل لا يستحيل فيه عن عهدي و لا يزال في كل حال يرجو الوصال و هو في الصد و اشتهر بعد هؤلاء في صدر دولة الموحدين محمد بن أبى الفضل بن شرف. و كان في عصرهما أيضا الحكيم أبو بكر بحيوان بحرف ن باجة صاحب التلاحين المعروفة و من الحكايات المشهورة أنه حضر مجلس مخدومه ابن تيفلويت صاحب سرقسطة فألقى على بعض قيناته موشحته التي أولها: جرر الذيل أيما جر وصل الشكر منك بالشكر فطرب الممدوح لذلك لما ختمها بقوله: عقد الله راية النصر لأمير العلا أبي بكر فلما طرق ذلك التلحين سمع ابن تيفلويت صاح: و اطرباه: و شق ثيابه و قال: ما أحسن ما بدأت و ختمت و حلف بالأيمان المغلظة لا يمشي ابن باجة إلى داره إلا على الذهب. كان في اللوح له مكتتبا قوله إن عذابي لشديد جلب الهم له و الوصبا فهو للأشجان في جهد جهيد لاعج في أضلعي قد أضرما فهي نار في هشيم اليبس لم يدع من مهجتي إلا الدما كبقاء ألصبح بعد الغلس سلمي يا نفس في حكم القضا و اعتبري الوقت برجعى و متاب و اتركي ذكرى زمان قد مضى بين عتبى قد تقضت و عتاب و اصرفي القول إلى المولى الرضى ملهم التوفيق في أم الكتاب الكريم المنتهى و المنتمى أسد السرج و بدر المجلس ينزل النصر عليه مثلما ينزل الوحي يروح القدس و أما المشارقة فالتكلف ظاهر على ما عانوه من الموشحات.



For more information regarding حيوان بحرف س stop by the website.

댓글목록

등록된 댓글이 없습니다.


Copyright © http://seong-ok.kr All rights reserved.